۱- الإسرائيليون هم تلك الجماعة اليهودية المفتنة التي لعنت في الكتب السماوية الأربعة.
۲- الإسرائيليون هم أولئك اليهود القدماء الذين اشتهروا بالمكر والخداع والكذب.
۳- الإسرائيليون هم أولئك اليهود التعساء الذين قتلوا ۳۰۰ نبيا في يوم واحد، وبلا مبالاة قتلوا الأنبياء صباحًا وتاجروا في الأسواق ظهرًا .
۴ ـ الإسرائيليون هم أولئك اليهود المنافقون الذين من بداية الإسلام حاكوا أخطر المؤامرات ضد الأنظمة الإسلامية.
۵- الإسرائيليون هم اليهود الكفار الذين لديهم تاريخ طويل في قتل الأنبياء وعبادة الطاغوت والتمرد والعصيان والكذب على الله ورسله وإفساد الأرض فلا يوجد وقت أو مكان إلا وقد مارسوا فيه شیطنتهم ونفاقهم.
۶ - الإسرائيليون هم أولئك اليهود الحمقى الذين اتهموا نبيهم موسى عليه السلام اتهامات باطلة بأنه يخفي جسده وكأن لديه عيبًا.
۷ - الإسرائيليون هم أولئك اليهود القساة والمكر الذين لم يقبلوا كلام النبي ولم يعملوا بالتوراة حتى رفع الله عليهم جبل الطور وأجبرهم على قبول.
۸ - الإسرائيليون هم أولئك اليهود الذير سى عليه السلام لن نؤمن لك حتى نرى بهرة بأعيننا.
۹ - الإسرائيليون هم أولئك اليهود الضالون الذين كانوا يسخرون من كلام موسى عليه السلام ويستهزئون به.
۱۰- الإسرائيليون هم أولئك اليهود المنحرفون الذين كانوا يحرفون التوراة ويكتبون بأيديهم ما يجعلونه جزءًا من التوراة.
۱۱ - الإسرائيليون هم أولئك اليهود الحمقى الذين عبدوا العجل بعد ذهاب موسى عليه السلام.
۱۲ ـ الإسرائيليون هم أولئك اليهود العنيدون الذين نسبوا الفقر والبخل إلى الله تعالى.
۱۳ ـ الإسرائيليون هم أولئك اليهود الذين مسخهم الله في زمن داود وعيسى عليهما السلام إلى قردة و خنازير.
۱۴ - الإسرائيليون هم أولئك اليهود الجبناء الذين قالوا لنبيهم اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون.
ورغم أن الإسرائيليين بهذه الفتنة والكفر والمكر إلا أن بعض الدول الإسلامية تقيم علاقات معهم ولا يدينون حربهم الظالمة ضد الفلسطينيين، بل الأسوأ من ذلك أن بعض الدول الإسلامية تدعمهم سياسيا وماليا.
يا للأسف على حال المسلمين الذين لا غيرة لهم!. النصارى الذين يعتبرون عيسى عليه السلام إلها أو ابن الله اتحدوا مع اليهود ضد الإسلام، رغم أن اليهود يفتخرون بقتل عيسى عليه السلام. ومع ذلك، المسلمون أصبحوا بلا شعور وبلا غيرة لدرجة أنهم تركوا إخوانهم المسلمين الفلسطينيين تحت ظلم اليهود ولا يقدمون لهم أي مساعدة.
مولوي نور الحق مظهري
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر